يمثل تشابه الخطاب والرسائل الإعلامية لجماعات مثل الإخوان المسلمين وداعش في مهاجمة الجيوش العربية موضوعًا مثيرًا للاهتمام والبحث. وبالرغم من وجود بعض الاختلافات، إلا أن هناك الكثير من التشابه بين خطابات هاتين الجماعتين، وخاصةً فيما يتعلق التحريض ومهاجمة الجيوش العربية.
أولاً، يتميز خطاب الإخوان وداعش بتوجيه الانتقادات والاتهامات للجيوش
خرجت علينا صحيفة "الواشنطن بوست" الأمريكية في مقال نشر منذ يومين ذكر فيه الكاتب أن مصر تدعم روسيا بالصواريخ التي تم تصنيعها داخل الأراضي المصرية، و استند الكاتب فيما ذكر من معلومات إلى مصدر ادعى أنه جنرال لم يذكر إسمه تابع لوزارة الدفاع الامريكية. سبق هذا المقال نشاطا ملحوظا لتنظيم الإخوان المسلمين عبر كتائبه الإلكترونية بالإعتماد
خلال الأيام القليلة الماضية عقد اجتماع مهم برعاية صينية ومباركة روسية ودولية ضم هذا الإجتماع السعودية وايران بوساطة عمانية داخل صنعاء. وكان من أبرز الحضور سفير المملكة العربية السعوديه في اليمن وممثلي الشرعية اليمنية والمجلس الإنتقالي الجنوبي وممثلين عن الخارجية الإيرانية بوساطة عمانية. سبق ذلك استضافه بكين للقاء شمل وزيري خارجية المملكه
لم تتخيل فاطمة الفتاة ذات 23 عام بأنها ستواجه كل هذه الهجمات الإلكترونية من تحريض عليها وسب وقذف ورسائل تحذير على هواتف أسرتها تطلب منهم تأديب إبنتهم وتعليمها أصول الدين الإسلامي بعد قيام الفتاة بنشر سؤال إستنكاري على إحدى المجموعات النسائية المغلقة عبر تطبيق التليجرام تقول فيه (هل الجهاد هو أن تقوم جماعة حماس بفرض زي موحد جلباب وحجاب على
المقدمة
إن رفض أو إستنكار الأفراد لفكرة أو فعل معين لابد وأنه مبني على نهج معرفي يرتكزون عليه في بناء الرأي، إلا أصبح الكلام والفعل الإستنكاري ليس ذي معنى. ولعل هذه هي إحدى مشكلات الطبقة المثقفة في المجتمع وهي "مشكلة ضبابية المنهج وضياعه أحيانا" فما نراه من أزمات يعود في الأساس إلى خطأ في المنهج نتج عنه خطأ معرفي. وأقصد هنا
شهدت الأيام القليلة الماضية هزيمة حزب العدالة والتنمية التابع لجماعة الإخوان المسلمين بالمغرب بعد أن قضى قرابة 10 أعوام في رئاسة الحكومة، حيث تصدّر حزب التجمع الوطني للأحرار نتائج الانتخابات بحصوله على 97 مقعداً من أصل 395 بعد فرز 96% من الأصوات، بحسب إعلان وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت خلال مؤتمر صحفي مؤخرا.
وبالحديث عن حزب العدالة